القدس فى القلب

المصطلحات السياسيه ( الفيدراليه )

الفيدرالية
Federalism

الفيدرالية: تعني المشاركة السياسية والاجتماعية في السلطة، وذلك من خلال رابطة طوعية بين أمم وشعوب وأقوام،
أو تكوينات بشرية من أصول قومية وعرقية مختلفة، أو لغات أو أديان أو ثقافات مختلفة وذلك في نظام اتحادي
يوحد بين كيانات منفصلة في دولة واحدة أو نظام سياسي واحد – مع احتفاظ الكيانات المتحدة بهويتها الخاصة من
حيث التكوين الاجتماعي، والحدود الجغرافية، واللغة والثقافة، والدين إلى جانب مشاركتها الفعالة في صياغة
وصنع السياسات والقرارات، والقوانين الفيدرالية والمحلية – مع الالتزام بتطبيقها – وفق مبدأ الخيار الطوعي، ومبدأ

الاتفاق على توزيع السلطات والصلاحيات والوظائف كوسيلة لتحقيق المصالح المشتركة، وللحفاظ على كيان الاتحاد


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أو

نظام سياسي من شأنه قيام اتحاد مركزي بين مقاطعتين أو إقليمين، أو مجموعة مقاطعات وأقاليم، بحيث لا تكون
الشخصية الدولية إلا للحكومة المركزية مع احتفاظ كل وحدة من الوحدات المكونة للاتحاد الفيدرالي ببعض الاستقلال
الداخلي، بينما تفقد كل منها مقومات سيادتها الخارجية التي تنفرد بها الحكومة الاتحادية، كعقد الاتفاقيات
والمعاهدات أو التمثيل السياسي، ويكون على رأس هذا الاتحاد، رئيس واحد للدولة هو الذي يمثلها في المحيط
الدولي

أو بإختصار
هي نظام قانوني يقوم على أساس قواعد دستورية واضحة تضمن العيش المشترك لمختلف القوميات والأديان
والمذاهب والأطياف ضمن دولة واحدة تديرها المؤسسات الدستورية في دول القانون



و أظن المعنى واضح ليه أنا جبت مصطلح العنصرية و غطاءه دلوقتي.... لإنه اتبنى على الإختلاف في الأعراق و
الأديان و الفلسفات و الأنظمة السياسية و الإقتصادية بل و الإجتماعية كمان
سواء على المستوى الدولي .. بمعنى إختلاف دولة مع أخرى أو مجموعة دول مع دولة أو مجموعة دول أخرى
و ده لو اتكلمنا فيه مش حنسكت .. يكفى إنه وصل العالم لحرب عالمية مرتين



أو على المستوى الشخصي .. و ده بقة أوضح في العصر الحالي بعد إنتهاء اللعب ع المكشوف في إضطهاد البيض
للسود ... و اليهود للمسلمين ..... و العلمانيين للراديكاليين زي ما حنفهم معناهم بعد كده
و إقروا قصص معاصرة و إنتوا تعرفوا مدى حجم هذه المشكلة زي قصص محمد على كلاى ...قصة منظمة ال
KKK ... قصة مايك تايسون ... ما حدث لميل جيبسون بعد فيلم آلام المسيح ...... مارين لوثر كينج ...
نيلسون مانديلا.... غاندي ... قصة قتل كيندي .. حتى أحداث سبتمبر و الإتهامات اللي في كل إتجاه
قصة محاولة التدمير بالفضائح الوهمية المستمرة من 13 سنة لـمايكل جاكسون اللي أنا مصمم زي ما واضح من
مواضيعي أبين الحقايق في قصته عن معرفة مش عن تهجيص و دفاع فارغ و خلاص ولا عشان بسمع موسيقته ..
شوفوا أخوه اللي أسلم من
1989 , و كان ممنوع إنه يتكلم في الموضوع ده لغاية 2003 و مدى الإضطهاد اللي شايفينه... اتفرجوا مثلاً على فيلم
Crash و شوفوا يعني ايه أحداث محدش بيشوفها داخل المجتمع الأمريكي اللي فعلاً بيدمر نفسه بنفسه ... كل دي
شواهد و أسماء تصرخ من التفرقة و العنصرية و المؤامرات

أنا اتكلمت كتير في الحتة دي

لإنها فعلاً بتمس حيانا الحالية .. في يومنا ده .. أنا و إنت و إنتي مضطهدين .. و لسنا فقط ضحايا إضطهاد شخصي
داحنا نتأثر أيضاً بإضطهاد دولي و عرقي و ديني و جغرافي و تاريخي كمان.... و كفاية كده و الحدق يفهم

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Share

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More